الدراسات السابقة في البحث العلمي

لا ي وجد حد أقصى لما ي مكن أن يستعين به الباحث من دراسات سابقة في البحث العلمي وإنما يخضع ذلك لتقدير الباحث وي مكن استشارة المشرف أو ذوي الخبرة في ذلك.

الدراسات السابقة في البحث العلمي. للدراسات السابقة أهمية كبيرة في البحث العلمي وتكمن أهميتها في مجموعة من الأمور منها. تعد الدراسات السابقة ذات أهمية كبيرة بالنسبة للباحثين الجديد حيث أنها تجعلهم يكملون المشوار الذي بدأ به الباحثون السابقون كما تجعلهم يضيفون إليه الشيء الكثير والجديد. الدراسات السابقة وهي ركن أساسي من أركان البحث العلمي ولن يكون البحث العلمي بحثا كاملا وناجحا من دون وجود الدراسات السابقة. طريقة كتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي وفق ا للعناوين.

التنظيم الجيد وخصوصا فيما يتعلق بإدارة الوقت بشكل فع ال وتدوين الملاحظات بدقة. ينبغي اتباع مجموعة من النصائح الموف رة للوقت والجهد عند كتابة الدراسات العلمية السابقة وذلك من أجل الوصول إلى أفضل المراجعات وهي على النحو الآتي. لكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي أهمية كبيرة جدا لأن البحث العلمي يأتي دائما في سياق البحث عن أجوبة لم تكن موضحة في ذهن الباحث لذلك كان من الضروري على الباحث أن يستعين بدراسات سابقة ومؤلفات سابقة ومراجع لهذه الدراسات السابقة حيث تنشأ أهمية الدراسات السابقة. اطلاعه على الدراسات السابقه سيكتشف المشاكل التي عانى منها الباحثون الآخرون.

مما لاشك فيه أن الدراسات السابقة تمثل أحد أهم الأركان الهامة في البحث العلمي فهي تمثل مسحا شاملا لما كتب من بحوث ودراسات علمية ذات العلاقة المباشرة بموضوع الدراسة وتقدم هذه الدراسات للباحث معلومات مفيدة فيما يتعلق بموضوع دراسته تساعده على فهم موضوع دراسته. لابد أن تكون عزيزي الباحث مدركا أن الدراسات السابقة تعتبر من أهم العناصر التي يتكون منها أي بحث علمي وأن الدراسات السابقة هي من العناصر التي يهتم بها المقيمين والمحكمين للبحث العلمي ويمكن توضيح طبيعة استخدام الدراسات السابقة في كتابة البحث العلمي على أنها الطريقة. يجب م راعاة الباحثين أو الباحثات لع نصر الاختصار والإيجاز عند كتابة الدراسات السابقة في خطة البحث قدر الإمكان ولكن. حيث يقوم الباحث بكتابة عنوان الم ؤل ف الدراسي وبعد ذلك يقوم بتلخيصه وتدوين النتائج التي تم الت وص ل لها وهي من أكثر الطرق استخدام ا.

مساعدتها للباحث على عدم الوقوع في الأخطاء التي سبق ووقع فيها الباحثون الآخرين وذلك لأن الباحث من خلاله.